 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
لا يوجد
تصويتات جديدة حالياً نتائح آخر تصويت |
|
هل تتوقع اتمام المصالحة بعد انتخاب الرئيس المصري الجديد محمد مرسي؟ |
|
|
|
|
|
|
|
التصويت من تاريخ 04/08/2012
الى تاريخ 04/12/2012
مجموع التصويتات: 57 |
|
|
|
|
|
|
مقالات كتبت عن حسام خضر
|
|
New Page 1
منذ أن دخل أصحاب أوسلو بقضهم وقضيضهم إلى الضفة الغربية وقطاع غزة والشعب الفلسطيني
24/05/2007 10:28:00
2007/05/24
|
منذ أن دخل أصحاب أوسلو بقضهم وقضيضهم إلي الضفة الغربية وقطاع غزة والشعب الفلسطيني تتصاعد معاناته يوما بعد يوم. في الماضي كان هذا الشعب الجبار يواجه قوي الاحتلال الصهيوني بالحجر والنبال، والمقاطعة والصمود.
أما اليوم فان هذا الشعب يواجه أربع قوي متداخلة وكلهم يريدون النيل من هذا الشعب العظيم وجبروته. أول هذه القوي جيش الاحتلال المسلح بأحدث أنواع السلاح الذي أنتجته المصانع العسكرية الأمريكية وأكثرها فتكا بالإنسان والممتلكات. ثاني هذه القوي العملاء والخونة والمندسون. القوة الثالثة فهم تلاميذ وكهنة أوسلو والمتسلقون علي أسوارها والمتاجرون بالوطن والباحثون عن المال والجاه والسلطان ولو علي رقاب الشعب المجاهد الصابر علي جحافل العدوان.
السيد ناطور مدير مدرسة أوسلو اعتقد انه حقق انجازات لهذا الشعب في مواجهة العدو الصهيوني، لكنه في الواقع حقق خسائر باهظة. ويمكن رصد بعض منها، وأهمها زيادة في إراقة الدم الفلسطيني بسلاح تلاميذ ونواطير مدرسته وجيش العدو الصهيوني، زيادة رقعة المستوطنات الصهيونية في الضفة والقطاع علي حساب ممتلكات الشعب الفلسطيني، إقامة سور الفصل العنصري الذي يفصل القري والمدن عن الممتلكات الزراعية لأهل تلك القري والمدن الفلسطينية، هيمنة بعض الكهنة في مدرسته علي التجارة والاثراء غير المشروع لبعضهم عندما اقطع حق الإدارة والإشراف علي العابر من والي فلسطين المحتلة وكان يتحكم في أرزاق العباد ويفرض عليهم الخوة بالقوة، وآخرون اثروا من تجارة المخدرات وبعضهم استأثر بتجارة الاسمنت والحديد وكان مصب تجارتهم الكيان الصهيوني، وحتي اسطوانات الغاز والكاز والبنزين لم تسلم من احتكار عصابة أوسلو. هذه المدرسة حاربت وما انفكت تحارب كل من يقاوم الاحتلال و عملاءه والخونة والمندسين بين صفوف الشعب الفلسطيني العظيم العاملين لصالح العدو.
المدرسة العباسية تساوم علي حقوق عودة اللاجئين، وأضعفت مكانة سكان المخيمات في دول الشتات ولم يعد لهم من يعمل علي توحيدهم والدفاع عنهم في النائبات، المدرسة العباسية الاوسلوية لم تعد تلق بالا لما يحدث لأهلنا في مخيمات البؤس علي الحدود الأردنية أو السورية الذين فروا من بطش المليشيات الصوفية والشعوبية.
في العراق ما يزيد عن عشرين الف لاجئ فلسطيني يتعرضون لأبشع صور العذاب الجسدي والروحي والمعنوي والأخلاقي وسلطة أوسلو لم تهتم بهم؟ ما يجري في غزة أمر مخيف، توصلت قيادات أسلو مع حركة المقاومة الإسلامية إلي اتفاق لوقف إطلاق النار وسحب المسلحين من الشوارع وأسطح المنازل، وفجأة انقضت الطائرات الحربية الإسرائيلية علي قيادات حماس وكوادرها الوطنية، وبدون مقدمات تفجرت الأوضاع في محيط مخيمات اللاجئين في شمال لبنان؟ والسؤال المثير للجدل هل تراجعت قيادات المدرسة العباسية وسلمت القيادة للجيش الإسرائيلي ليقوم بالمهمة نيابة عن أتباع تلك المدرسة الشريرة في غزة والضفة وإشعال نار الفتنة في كل الأقطار التي يتواجد فيها الشعب الفلسطيني بهدف بث روح الكراهية ضد هذا الشعب المنكوب بقيادات التفريط والتوريط؟
( 2 )
تعبث مؤسسة أوسلو بأمن الوطن والمواطن في فلسطين وتنحي باللائمة علي حركة حماس والحكومة التي شكلتها بموجب اتفاق مكة المشهور. إنهم يعلمون بان الفلتان الأمني متأصل في هذه المدرسة العباسية احمد قريع عندما كان رئيس وزراء حكومة أوسلو: هدد بتعليق نشاط حكومته إذا لم يضع جهاز الأمن حدا للفلتان الأمني يقول الأسير حسام خضر: إن المؤسسة الأمنية شارك عناصر منها بقصد وسبق إصرار علي تحطيم منظومة القيم والتقاليد ونهبوا وسلبوا وأردف قائلا انه يوجد مجموعة من الرسميين المتنفذين في السلطة كانوا سببا مباشرا في اعتقالي . أدلة وأمثلة كثيرة علي ان بعض أطراف أسلو ومدريد وغيرها يعملون لصالح العدو وليس لصالح الوطن.
تقول وسائل الإعلام التي يعتد بها كهنة مدرسة أوسلو انه قبل الاحداث الأخيرة في غزة دخل إلي القطاع وحدات عسكرية مدججة بالسلاح تابعين للحرس الرئاسي وذلك بمعرفة السلطات الإسرائيلية وبعدها تفجرت الأوضاع الأمنية. هناك كلمة أخيرة: لقد حان الوقت لتعلن مدرسة أوسلو السياسية فشلها في قيادة حركة التحرر الوطني الفلسطيني وتغلق أبوابها وحبذا لو عادت هذه الإدارة الفاشلة إلي أوسلو لتقيم هناك إقامة دائمة فلم يعد لهم في العمر بقية ترجي..
qp19
|
محمد يعقوب / الولايات المتحدة - أما آن لمدرسة أوسلو أن تغلق
أبشرك يادكتور محمد صالح المسفر أن هذه المدرسة لن تغلق طالما بقى مزراب الملايين يأتى لرأس الفساد فى السلطة ويقوم بتوزيع ما تجود به نفسه على المطبلين والمزمرين حوله الذين يقومون الآن ومنذ الانتخابات التشريعية بحث كافة الدول المانحة من عربية وأجنبية على التضييق على الحكومة والشعب حتى يكفر الشعب بالحكومة وينسى فساد السلطة ويقبل بها حتى يعيش على الكفاف ولا يجوع . الحصار المضروب على الشعب الفلسطينى هو حصار سلطة أوسلو والعرب وبعدهم القوى المتنفذة حتى يجوع الشعب الفلسطينى ويطالب باقصاء حكومة حماس وعودة حكومة الحرامية . مع أن حماس ابدت مرونة كبيرة وركبت قطار الفساد الا أن الرضى الكامل لم تنله أبدا لأن سلطة أوسلو خائفة أن يكون تنازل حماس هو مرحلى وفى مرحلة قادمة تفتح سجلات الفساد على مصراعيها لنعرف أين ذهبت الملايين وبلايين كبيرهم الذى علمهم الفساد والذى مات ميتة يستحقها لأنه أهدر دم الشعب الفلسطينى وكرامته وشرفه .
http://www.alquds.co.uk/index.asp?fname=2007\05\05-24\21e48.htm&storytitle=ffأما
|
|
