قلمي الذي أخذته في آخر زيارة للصليب الأحمر من " بيير " الفرنسي يلفظ أنفاسه الأخيرة...فلقد امتصت أفكاري دم قلبه, وأفرغت شريانه الوحيد..وقبل هو طائعاً ذلك الدور البطولي من أجل أن يهب الحياة لأفكاري مشكّلاً إياها صوراً ذات أبعاد وعازفاً برأسه المدبّب ألحاناً تضفي على مكان الفكرة رونقا,ً وتحرّك جسدها طرباً.. المزيد
|